استثمارًا لطاقات المجتمع الحيوي في رؤية 2030
"تركي بن طلال" يطلق مبادرة "نشامى عسير" لدعم جهود مواجهة كورونا
رائد القرفي - أبها
أطلق أمير منطقة عسير، المشرف العام على غرفة إدارة أزمة كورونا، الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز، مساء الخميس؛ مبادرة "نشامى عسير"؛ لدعم جهود الدولة في الحدّ من تطورات جائحة كورونا.
وتهدف المبادرة إلى تعزيز وتحفيز المجتمع بكل شرائحه للمساهمة في دعم الجهود الحكومية لتنفيذ استراتيجية إخماد أزمة كورونا، وتوفير حاضنة مُنظّمة ومسؤولة، لاستقبال أفكار وجهود ومساهمات المواطنين، وتوظيفها في منافذ الاحتياج القائمة التي حُدِّدت بناء على تقييم للواقع، واستشراف مدروس للمستقبل.
وقال أمير منطقة عسير: إن هذه المبادرة تتوافق وتنسجم مع نهج حكومة خادم الحرمين الشريفين، حفظه الله، ومع الرؤية الطموحة في استثمار طاقات المجتمع الحيوي في رؤية 2030، ليكون ركيزةً أساسيةً في التنمية، وعنصرًا فاعلاً في تعزيز الجهود الحكومية، وصولًا لصورة البنيان المرصوص، التي سنحقق بها الأنموذج الأمثل للمجتمع المترابط".
وأضاف: "أن بذرة الخير المتأصلة في نفوس أبناء هذا المجتمع دفعتهم لتقديم مبادرات خيّرة للمساهمة في هذه الأزمة".
وتابع: "حرصًا على تعظيم أثرها، وعدم بعثرتها، رأينا أن تنتظم في مبادرة موحَّدة ذات مسارات محدَّدة، تصبُّ في تحقيق هدف واضح، نحمي به الإنسان في هذه الأرض من كل سوء ومكروه، بإذن الله".
وتهدف المبادرة إلى تعزيز وتحفيز المجتمع بكل شرائحه للمساهمة في دعم الجهود الحكومية لتنفيذ استراتيجية إخماد أزمة كورونا، وتوفير حاضنة مُنظّمة ومسؤولة، لاستقبال أفكار وجهود ومساهمات المواطنين، وتوظيفها في منافذ الاحتياج القائمة التي حُدِّدت بناء على تقييم للواقع، واستشراف مدروس للمستقبل.
وقال أمير منطقة عسير: إن هذه المبادرة تتوافق وتنسجم مع نهج حكومة خادم الحرمين الشريفين، حفظه الله، ومع الرؤية الطموحة في استثمار طاقات المجتمع الحيوي في رؤية 2030، ليكون ركيزةً أساسيةً في التنمية، وعنصرًا فاعلاً في تعزيز الجهود الحكومية، وصولًا لصورة البنيان المرصوص، التي سنحقق بها الأنموذج الأمثل للمجتمع المترابط".
وأضاف: "أن بذرة الخير المتأصلة في نفوس أبناء هذا المجتمع دفعتهم لتقديم مبادرات خيّرة للمساهمة في هذه الأزمة".
وتابع: "حرصًا على تعظيم أثرها، وعدم بعثرتها، رأينا أن تنتظم في مبادرة موحَّدة ذات مسارات محدَّدة، تصبُّ في تحقيق هدف واضح، نحمي به الإنسان في هذه الأرض من كل سوء ومكروه، بإذن الله".
