خلال ندوة نظمتها جمعية الدعوة بالبرك .. جماعة التبليغ جماعة صوفية مبتدعة .. ومفرخة لجماعة الإخوان المسلمين..

نظمت جمعية الدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بمحافظة البرك ، ندوة بجامع الفاروق ضمن أنشطة برنامج بيان ضلال جماعة التبليغ والتي أثرى محاورها كل من فضيلة الشيخ عبدالله محمد نجمي وفضيلة الشيخ محمد بن محمد عكور وأدارها فضيلة الشيخ محمد بن علي حصان القحطاني ..
وقد بدأت الندوة بمقدمة تعريفية عن جماعة التبليغ ، وبعض الفرق والجماعات المخالفة لمنهج السنة والجماعة ، واستعرض فيها الشيخ محمد القحطاني جهود وزارة الشؤون الإسلامية في محاربة هذه الجماعات المبتدعة ، ودعمها للمناشط والندوات التي تحذر منهم.
وفي محور الندوة الأول : التحذير من الأفكار الضالة ، تحدث فضيلة الشيخ محمد بن محمد عكور عن خطر هذه الأفكار وما تبثه من سموم للفرد والمجتمع ، منوهاً بدور الوزارة المبارك في التصدي لهذه الجماعات المبتدعة والمتطرفة ، مؤكداً في الوقت نفسه على ضرورة التكامل والتعاون من جميع المسؤولين كل حسب تخصصه ببيان ضلال جماعة التبليغ وغيرها من الجماعات التي تسعى لزعزعة الأمن والتفرق ، موضحاً أهمية استشعار المسؤولية على كل واحد ، فالمعلم في مدرسته ، والامام في مسجده ، والأب في بيته، وكذا كل حسب مسؤوليته ، يوضح ويكشف ضلال هذه الجماعات المتطرفة المبتدعة.
وفي محور الندوة الثاني : التحذير من جماعة التبليغ ، تحدث الشيخ عبدالله بن محمد نجمي عن خطر هذه الجماعة المنحرفة ، مستعرضاً نشأتها ومؤسسها وما تنطوي عليه من أفكار صوفيه مبتدعة ، مؤكداً أنها مفرخة للجماعات الأخرى كجماعة الإخوان المسلمين الإرهابية ..
من جانبه : أكد الشيخ النجمي عن دور وزارة الشؤون الإسلامية الرائد والمتمثل في إقامة مثل هذه اللقاءات والندوات المكثفة التي تسهم في توعية الناس بخطر هذه الجماعات المبتدعة الضالة ، مؤكداً في الوقت نفسه أننا في هذه البلاد المباركة نعيش نعمة الأمن والآمان ونعمة العقيدة الصحيحة ، ووزارة الشؤون الإسلامية لديها دعاة رسميون يقومون بنشر العلم بين الناس ، ولسنا بحاجة لجماعات او فرق تجوب البوادي والقرى والهجر لتعليم الناس ولا نعلم من أين يأتون؟
من جهة أخرى: ذكر الشيخ محمد القحطاني المدير لهذه الندوة ، أن المملكة العربية السعودية بلد الأمن والآمان ، ولها من المكانة العظيمة في نفوس العالم ، ولا مكان للجماعات المتطرفة والمبتدعة التي تحاول المساس بأمن المملكة أو تنشر ما يخل بالعقيدة ، فقد دأبت وزارة الشؤون الإسلامية ببرامحها وأنشطتها المختلفة لمحاربة هذه الجماعات وكشف خططهم للناس ، بتوجيه مبارك ومتابعة حثيثه من معالي الوزير الشيخ عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ حفظه الله.
وفي ختام الندوة : أوضح رئيس مجلس الإدارة لجمعية الدعوة بمحافظة البرك ، أن هذه البرامج والندوات المكثفة تأتي ضمن جهود وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد بتوجيهات مباركة من معالي الوزير الشيخ الدكتور عبداللطيف آل الشيخ حفظه الله لكشف بيان ضلال جماعة التبليغ ، وغيرها من الفرق والأحزاب الضالة المبتدعة التي تخالف نصوص فهم الكتاب والسنة وما كان عليه سلف هذه الأمة ..
وأضاف خلال حديثه في ختام الندوة : واجب علينا جميعاً أن نتكاتف ونتعاون في التوعية من خطر هذه الجماعات المبتدعة ، وأن نكون صفاً واحداً خلف قيادتنا الحكيمة أعزها الله ، مقدماً شكره وتقديره لضيوف ومدير الندوة الذين ساهمو في إثراء محاورها واوضحوا من خلالها ضلال هذه الجماعة المبتدعة ، مثنياً بشكره وتقديره لفضيلة المدير العام لفرع الوزارة بمنطقة عسير الشيخ أحمد بن عبدالله الخيري على جهوده ودعمه اللامحدود لمناشط الجمعية..
مختتماً حديثه : بأن يديم الله على بلادنا نعمة الأمن والآمان ، ويحفظ خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظهم الله ، وأن ينصر جنودنا الأبطال على حدود بلادنا.

وقد بدأت الندوة بمقدمة تعريفية عن جماعة التبليغ ، وبعض الفرق والجماعات المخالفة لمنهج السنة والجماعة ، واستعرض فيها الشيخ محمد القحطاني جهود وزارة الشؤون الإسلامية في محاربة هذه الجماعات المبتدعة ، ودعمها للمناشط والندوات التي تحذر منهم.
وفي محور الندوة الأول : التحذير من الأفكار الضالة ، تحدث فضيلة الشيخ محمد بن محمد عكور عن خطر هذه الأفكار وما تبثه من سموم للفرد والمجتمع ، منوهاً بدور الوزارة المبارك في التصدي لهذه الجماعات المبتدعة والمتطرفة ، مؤكداً في الوقت نفسه على ضرورة التكامل والتعاون من جميع المسؤولين كل حسب تخصصه ببيان ضلال جماعة التبليغ وغيرها من الجماعات التي تسعى لزعزعة الأمن والتفرق ، موضحاً أهمية استشعار المسؤولية على كل واحد ، فالمعلم في مدرسته ، والامام في مسجده ، والأب في بيته، وكذا كل حسب مسؤوليته ، يوضح ويكشف ضلال هذه الجماعات المتطرفة المبتدعة.
وفي محور الندوة الثاني : التحذير من جماعة التبليغ ، تحدث الشيخ عبدالله بن محمد نجمي عن خطر هذه الجماعة المنحرفة ، مستعرضاً نشأتها ومؤسسها وما تنطوي عليه من أفكار صوفيه مبتدعة ، مؤكداً أنها مفرخة للجماعات الأخرى كجماعة الإخوان المسلمين الإرهابية ..
من جانبه : أكد الشيخ النجمي عن دور وزارة الشؤون الإسلامية الرائد والمتمثل في إقامة مثل هذه اللقاءات والندوات المكثفة التي تسهم في توعية الناس بخطر هذه الجماعات المبتدعة الضالة ، مؤكداً في الوقت نفسه أننا في هذه البلاد المباركة نعيش نعمة الأمن والآمان ونعمة العقيدة الصحيحة ، ووزارة الشؤون الإسلامية لديها دعاة رسميون يقومون بنشر العلم بين الناس ، ولسنا بحاجة لجماعات او فرق تجوب البوادي والقرى والهجر لتعليم الناس ولا نعلم من أين يأتون؟
من جهة أخرى: ذكر الشيخ محمد القحطاني المدير لهذه الندوة ، أن المملكة العربية السعودية بلد الأمن والآمان ، ولها من المكانة العظيمة في نفوس العالم ، ولا مكان للجماعات المتطرفة والمبتدعة التي تحاول المساس بأمن المملكة أو تنشر ما يخل بالعقيدة ، فقد دأبت وزارة الشؤون الإسلامية ببرامحها وأنشطتها المختلفة لمحاربة هذه الجماعات وكشف خططهم للناس ، بتوجيه مبارك ومتابعة حثيثه من معالي الوزير الشيخ عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ حفظه الله.
وفي ختام الندوة : أوضح رئيس مجلس الإدارة لجمعية الدعوة بمحافظة البرك ، أن هذه البرامج والندوات المكثفة تأتي ضمن جهود وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد بتوجيهات مباركة من معالي الوزير الشيخ الدكتور عبداللطيف آل الشيخ حفظه الله لكشف بيان ضلال جماعة التبليغ ، وغيرها من الفرق والأحزاب الضالة المبتدعة التي تخالف نصوص فهم الكتاب والسنة وما كان عليه سلف هذه الأمة ..
وأضاف خلال حديثه في ختام الندوة : واجب علينا جميعاً أن نتكاتف ونتعاون في التوعية من خطر هذه الجماعات المبتدعة ، وأن نكون صفاً واحداً خلف قيادتنا الحكيمة أعزها الله ، مقدماً شكره وتقديره لضيوف ومدير الندوة الذين ساهمو في إثراء محاورها واوضحوا من خلالها ضلال هذه الجماعة المبتدعة ، مثنياً بشكره وتقديره لفضيلة المدير العام لفرع الوزارة بمنطقة عسير الشيخ أحمد بن عبدالله الخيري على جهوده ودعمه اللامحدود لمناشط الجمعية..
مختتماً حديثه : بأن يديم الله على بلادنا نعمة الأمن والآمان ، ويحفظ خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظهم الله ، وأن ينصر جنودنا الأبطال على حدود بلادنا.



